أحدث الأخبار مع #سارينا ويجمان


روسيا اليوم
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
إنجلترا تقهر إيطاليا وتبلغ نهائي "يورو 2025" للسيدات
وتقدمت اللاعبة المخضرمة باربرا بونانسيا بهدف للمنتخب الإيطالي في الدقيقة 33 عبر تسديدة قوية في سقف الشباك الإنجليزية. وفي الدقيقة السادسة من الوقت بدل الضائع للمباراة تقمصت البديلة الشابة ميشيل أجيمانج دور البطولة وخطفت هدف التعادل القاتل لإنجلترا عبر تسديدة زاحفة بعد أن أخطأت حارسة مرمى إيطاليا لورا جولياني في التعامل مع تمريرة عرضية، ليحتكم المنتخبان لشوطين إضافيين. وسجلت كول كيلي هدف الفوز القاتل لإنجلترا في الدقيقة 119 من متابعة لضربة الجزاء التي نفذتها بنفسها وتصدت لها حارسة مرمى إيطاليا. وحقق منتخب إنجلترا ثاني ريمونتادا على التوالي حيث أنه نجح أيضا في دور الثمانية في قلب تأخره بهدفين أمام السويد إلى تعادل قاتل في آخر عشر دقائق قبل حسم الفوز بركلات الترجيح. ونجحت سارينا ويجمان، مدربة منتخب إنجلترا في الوصول إلى النهائي الخامس خلال خمس بطولات كبرى، بما في ذلك أول نهائيين لها في منصبها السابق كمدربة لمنتخب هولندا. على الجانب الأخر تبدد حلم منتخب إيطاليا في حصد اللقب بعد خسارة المباراة النهائية أمام النرويج ثم ألمانيا في نهائي كأس أمم أوروبا للسيدات في عامي 1993 و1997 على الترتيب. وتلتقي إنجلترا في النهائي يوم الأحد المقبل في بازل، مع الفائز في المباراة الأخرى بالمربع الذهبي والتي تجمع اليوم الأربعاء بين منتخب إسبانيا بطل العالم ومنتخب ألمانيا، صاحب الرقم القياسي في عدد ألقاب البطولة. المصدر: وكالات انتزع منتخب ألمانيا بطاقة العبور إلى الدور قبل النهائي لبطولة أمم أوروبا للسيدات 2025، من نظيره الفرنسي بفوزه عليه بركلات الترجيح في المباراة التي جمعتهما مساء يوم السبت.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
كيلي لاعبة إنجلترا تشعر بالامتنان بعد موسم صعب مع ناديها
بعد أن سددت كلوي كيلي كرة مرتدة من ركلة جزاء نفَّذتها بنفسها لتقود إنجلترا إلى نهائي بطولة أوروبا لكرة القدم للسيدات، وضعت يداً على الراية الركنية، والأخرى على وسطها، وابتسمت لجماهير بلادها. وكان هدف كيلي في الدقيقة 119 بمثابة علامة فارقة في فوز مثير 2-1 على إيطاليا بعد التأخر بهدف، وهو الفوز الذي أرسل حامل اللقب إلى نهائي بطولة كبرى للمرة الثالثة على التوالي. وستلتقي إنجلترا مع إسبانيا بطلة العالم أو المنتخب الألماني يوم الأحد المقبل في النهائي. وردّت كيلي على سؤال بشأن مصدر ثقتها بنفسها قائلة: «نفسي». وقالت كيلي، التي نفّذت ركلة الجزاء بطريقتها الشهيرة: «اللحظات التي شعرت فيها في يناير (كانون الثاني) أنني على وشك اعتزال كرة القدم تجعلك ممتنة للغاية لهذه اللحظات هنا، وهذا يجعلك تستمتع بكل دقيقة منها. أعتقد أن الثقة تنبع من الداخل ومن حولك أيضاً. اللاعبون الذين نقف معهم جنباً إلى جنب في الملعب، يمنحون الثقة لبعضهم». وفي يناير، ثارت شكوك حول مشاركة اللاعبة (27 عاماً) في تشكيلة إنجلترا ببطولة أوروبا، نظراً لقلة مشاركاتها مع فريقها مانشستر سيتي. وطلبت علناً مغادرة سيتي للحصول على فرصة أكبر للعب، وتحسين فرصها في المشاركة ببطولة أوروبا. ونجحت دعوة كيلي بعدما قضت بقية الموسم في فترة إعارة ناجحة مع آرسنال، ثم وقّعت عقداً دائماً مع النادي اللندني. وستكون المباراة النهائية يوم الأحد المقبل الخامسة في بطولة كبرى للمدربة سارينا ويجمان، التي قالت إن الليلة كانت أشبه «بالفيلم» بعد أن سجلت ميشيل أجييمانغ (19 عاماً) هدف التعادل في الدقيقة 96، لترسل المباراة إلى الوقت الإضافي. وقالت سارينا ويجمان ضاحكة: «كان الأمر مثيراً بعض الشيء. في الدقيقة 88، فكّرت (علينا أن نسجل الآن وإلا سنواجه مشكلة)». وأشادت سارينا ويجمان بأجييمانغ التي كادت تسجل مرة أخرى من تسديدة في وقت متأخر من الشوط الإضافي الثاني لكن تسديدتها ارتطمت بالعارضة. وقالت المدربة الهولندية: «إنها في التاسعة عشرة من عمرها فقط وناضجة للغاية، وتعرف تماماً ما عليها فعله. انضمت إلى فريقنا قبيل بطولة أوروبا... لكنها ناضجة بالفعل وتُقدم أداءً مميزاً، وتصنع الفارق، وهذا ما أظهرته اليوم (أمس). تلك الكرة التي سددتها بالعارضة كانت مذهلة». وكان الشيء السلبي الوحيد في المباراة خروج لورين جيمس بسبب إصابة في الكاحل مع نهاية الشوط الأول. وقالت سارينا ويجمان إن جيمس، التي جلست على مقاعد البدلاء ووضعت الثلج على كاحلها، ستخضع لإعادة تقييم يوم الأربعاء.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
مدربة سيدات إنجلترا تتوقع مزيداً من التألق لأجييمانغ
توقّعت سارينا ويجمان، مدربة المنتخب الإنجليزي لكرة القدم للسيدات، مزيداً من التألق من «اللاعبة الاستثنائية» ميشيل أجييمانغ، بعد أن أنقذت اللاعبة، البالغة من العمر 19 عاماً، منتخب إنجلترا من الإقصاء للمرة الثانية في بطولة أمم أوروبا (يورو 2025)، وساهمت في تأهل الفريق مجدداً إلى المباراة النهائية. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا)»، أن ميشيل أجييمانغ سجّلت 3 مرات في أول 4 مباريات لها مع المنتخب الإنجليزي، حامل اللقب، الذي قلب تأخره إلى فوز 2-1، أمام المنتخب الإيطالي في الدور قبل النهائي، وذلك بعد أن تقدمت باربارا بونانسيا للمنتخب الإيطالي في الدقيقة 33. ولكن كما فعلت في دور الثمانية أمام السويد، شاركت ميشيل أجييمانغ من مقاعد البدلاء، وسجّلت هدف التعادل في وقت متأخر من الشوط الثاني. وفي الوقت الإضافي ارتطمت تسديدتها بالعارضة، وجاءت زميلتها البديلة كلوي كيلي وسجّلت بثقة هدف الفوز من متابعة لركلة جزاء في الشوط الإضافي الثاني. وقالت سارينا ويجمان عن ميشيل أجييمانغ، التي سجّلت هدف التعادل قبل دقيقتين من نهاية الوقت بدل الضائع للشوط الثاني: «لديها شيء مميز». وأضافت: «تبلغ من العمر 19 عاماً فقط، هي لاعبة ناضجة جدّاً، تعرف بالتحديد ما الذي يجب عليها فعله». وأردفت: «عندما نتحدث عن التفاصيل الصغيرة تلتقطها فوراً، فهي ليست فقط خطيرة جدّاً داخل منطقة الجزاء، بل عندما تلعب مهاجمة محورية، إنها تحتفظ بالكرة بشكل رائع أيضاً». وأكدت: «حتى عندما شاهدتم تسديدتها ترتطم بالعارضة، لم تكن مجرد تسديدة عشوائية، بل كانت تستهدف الزاوية بدقة. إذا واصلت على هذا النحو، فمستقبلها سيكون واعداً للغاية». ورغم المسيرة المذهلة التي تسير فيها ميشيل أجييمانغ، لا تشعر سارينا ويجمان بضغط يمنعها من منح هذه اللاعبة التي تُشارك للمرة الأولى في بطولة كبرى، التي سجّلت هدفاً بعد 41 ثانية فقط من مشاركتها الأولى مع إنجلترا في أبريل (نيسان)، دقائق لعب أكثر مما حصلت عليه حتى الآن. وأكدت سارينا ويجمان التي قادت الفرق التي دربتها إلى 3 نهائيات أوروبية متتالية، وستسعى لتحقيق الثلاثية من الألقاب (واحد مع هولندا واثنان مع إنجلترا) في حال الفوز بنهائي بازل يوم الأحد المقبل: «هي لا تفرض نفسها عليّ». وأضافت: «أعتقد أنها ممتنة للغاية للدقائق التي تحصل عليها، وهي مستعدة لها. تطورها ونموها كانا سريعين جدّاً، من عدم مشاركتها أساسية مع برايتون، ثم الخروج على سبيل الإعارة، إلى الحصول على دقائق أكثر بكثير وإظهار مدى روعتها، وصولاً إلى الانضمام إلى فريقنا». ويلتقي المنتخب الإنجليزي في المباراة النهائية يوم الأحد المقبل، مع الفائز من مباراة الدور قبل النهائي الأخرى التي تجمع بين المنتخب الإسباني، بطل كأس العالم، والمنتخب الألماني، الذي خسر أمام إنجلترا 1-2 في نهائي «يورو 2022».


الشرق الأوسط
٢٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
إيطاليا وإنجلترا: صراع على الحلم في قلب جنيف لبلوغ نهائي اليورو للسيدات
تتجه أنظار عشاق كرة القدم النسائية، مساء الثلاثاء، إلى ملعب «ستاد دو جنيف» في سويسرا، حيث يلتقي المنتخبان الإيطالي والإنجليزي في نصف نهائي بطولة أمم أوروبا 2025 للسيدات، في مواجهة مرتقبة تنطلق عند الساعة التاسعة مساءً بتوقيت جنيف (العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة). تُعد المباراة محطة فارقة للطرفين، حيث تسعى إنجلترا إلى مواصلة حلم الدفاع عن لقبها القاري، بينما تطمح إيطاليا للعودة إلى النهائي بعد غياب دام 28 عاماً عن هذا الدور. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فإن المنتخب الإنجليزي يدخل اللقاء محملاً بآمال ثقيلة بعد التغيير التاريخي الذي أحدثته اللبؤات في كرة القدم الإنجليزية منذ تتويجهن بلقب يورو 2022 في ملعب ويمبلي. بعد ذلك الإنجاز الاستثنائي، شهدت كرة القدم النسائية في إنجلترا قفزة نوعية غير مسبوقة، وتحولت «اللبؤات» إلى رمز لثورة رياضية وثقافية شاملة غيرت المشهد الكروي النسائي في البلاد. وأشارت الصحيفة إلى أن المباراة ستُلعب في قلب مدينة جنيف، تلك المدينة السويسرية الأنيقة الواقعة على ضفاف بحيرة ليمان الشهيرة، والتي باتت مركزاً حقيقياً لبطولة أمم أوروبا الحالية. وتقول الصحيفة إن الجماهير الإنجليزية استقبلت رحلتها إلى جنيف بنشوة خاصة، حيث امتلأت الحانات والمقاهي التي تعرض البطولة بالكامل، فيما بيعت تذاكر شاشات العرض الكبرى في شوارع المدينة قبل أيام من اللقاء. يخوض الآزوري هذه المواجهة بحلم كبير بعد غياب طويل عن هذا الدور (منتخب إيطاليا) وأشارت إلى أن ملعب «ستاد دو جنيف» كان شاهداً على لحظات تاريخية في هذه البطولة، أبرزها فوز إيطاليا المفاجئ على النرويج، ما يُضفي إثارة إضافية على مواجهة الليلة. كما أن منتخب إنجلترا، بقيادة الهولندية المخضرمة سارينا ويجمان، ليس فقط في مهمة التأهل إلى النهائي، بل يسعى إلى ترسيخ مكانته كقوة أولى في كرة القدم النسائية الأوروبية. فبعد النجاح التاريخي عام 2022، انفجر عدد الأندية النسائية في البلاد، وتضاعفت أعداد الجماهير في المدرجات. في الموسم الأخير، أصبحت بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز للسيدات الأعلى حضوراً جماهيرياً في العالم، حيث زاد الحضور بنسبة 239 في المائة، وبدأت فرق عديدة تلعب مبارياتها على ملاعب البريميرليغ، مثل إيفرتون الذي خصص ملعب «غوديسون بارك» لفريق السيدات. وعلى مستوى النجومية، تتصدر لورين جيمس المشهد الإنجليزي، بعدما تحولت إلى أيقونة رياضية داخل وخارج الملعب، بل وشاركت في إعلانات عالمية إلى جانب ليونيل ميسي، كما أن صورها تزين ميادين العاصمة لندن. وتضيف الصحيفة أن اللبؤات أصبحن مصدر إلهام لجيل كامل من الفتيات في بريطانيا، وأصبح الحلم لدى الصغيرات لا يتمثل فقط في الاقتداء ببيكهام وروني، بل بلورين جيمس وأليسيا روسو ولوسي برونز. في المقابل، يخوض الآزوري هذه المواجهة بحلم كبير بعد غياب طويل عن هذا الدور. المدير الفني أندريا سونشين لم يخفِ خلال المؤتمر الصحافي عشية اللقاء أن فريقه يسعى لتحقيق ما وصفه بـ«الحلم العظيم» بالوصول إلى النهائي بعد 28 عاماً من الانتظار. وقال: «نحترم قوة المنتخب الإنجليزي لكننا لا نخاف، نحن نعرف نقاط قوتنا وسنلعب بأسلحتنا. نمتلك الشجاعة والثقة». وبحسب صحيفة «لاغازيتا ديللو سبورت» الإيطالية، تراهن سونشين على مرونة فريقها التكتيكية، مرجحة اعتماده على طريقة 3-5-2 التي منحته مرونة كبيرة خلال البطولة، حيث قادت المنتخب الإيطالي إلى انتصارات مفاجئة أبرزها إقصاء النرويج في ربع النهائي، وتألق المخضرمة كريستيانا جيريلي التي سجلت ثنائية حاسمة في ذلك اللقاء. وركزت الصحيفة الإيطالية على الجانب الذهني لدى اللاعبات، مشيرة إلى تصريحات المدافعة تشيتشليا سالفاي التي قالت: «نحن نلعب كفريق، ونفكر كفريق، وما أنجزناه حتى الآن مصدر فخر لنا جميعاً، سواء من على أرض الملعب أو من يقاتل معنا خلف الكواليس». وتطرقت إلى الجانب الإنساني في المباراة، مشيرة إلى تضامن المنتخب الإيطالي مع جيس كارتر، اللاعبة الإنجليزية التي تعرضت لإساءات عنصرية خلال البطولة، حيث أكدت سالفاي أن الفريق سيناقش القيام بلفتة تضامنية قبل انطلاق اللقاء. وعلى الرغم من أفضلية الإنجليزيات من حيث الخبرة والإنجازات في السنوات الأخيرة، فإن الجانب الإيطالي يتمسك بالأمل والرغبة في تحقيق مفاجأة جديدة قد تعيد كتابة تاريخ كرة القدم النسائية الإيطالية. وتعتبر مواجهة الليلة في جنيف ليست مجرد صراع للوصول إلى النهائي فقط، بل اختباراً بين إرادتين، الأولى إنجلترا الطامحة إلى ترسيخ زعامتها في القارة، والثانية إيطاليا التي تحلم باستعادة مكانتها بين كبار القارة الأوروبية.


الشرق الأوسط
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
«يورو السيدات»: ويليامسون قد تلحق بمواجهة إيطاليا
قالت إسم مورغان، مدافعة المنتخب الإنجليزي لكرة القدم للسيدات، إن الفريق «متفائل للغاية» بإمكانية لحاق القائدة ليا ويليامسون بمباراة الدور قبل النهائي ببطولة أمم أوروبا أمام إيطاليا المقرر إقامتها الثلاثاء المقبل، بعدما اضطرت للخروج من مباراة دور الثمانية أمام المنتخب السويدي التي انتهت بشكل درامي. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن ويليامسون تعرضت لالتواء بالكاحل وغادرت المباراة التي أقيمت يوم الخميس الماضي في الشوط الإضافي الأول، بعد أن سجلت لوسي برونز وميشيل أغييمانغ هدفين متأخرين منحا منتخب إنجلترا تعادلاً درامياً 2/2 بعد 90 دقيقة. وتمكنت إنجلترا لاحقاً من حجز بطاقة التأهل إلى الدور قبل النهائي بعد فوز مثير بركلات الترجيح. وشاركت مورغان كبديلة بين ثلاثة تغييرات أُجريت في الدقيقة 70، وهي مستعدة للعب أي دور مع منتخب إنجلترا، حامل اللقب، في جنيف، بما في ذلك تعويض القائدة إذا دعت الضرورة، ولكنها أكدت: «متفائلون للغاية بأن ليا ستكون متاحة. ظهرت بمعنويات عالية جداً هذا الصباح، وأنا أريد الأفضل للفريق، وهذا يعني بالتأكيد وجود قائدتنا على أرض الملعب». وأضافت: «كما هو الحال في كل مباراة، سأكون مستعدة للعب إذا طُلب مني ذلك. سأكون على دراية كاملة بالدور المطلوب، وسأتدرب بأقصى مستوى خلال الأيام المقبلة، لكننا متفائلون جداً بأن ليا ستكون بخير». وكشفت سارينا ويجمان، مدربة المنتخب الإنجليزي، عقب مواجهة المنتخب السويدي، أن ويليامسون سيتم تقييمها الجمعة، ولكن لم يتم تقديم أي تحديثات بشأن حالة قائدة الفريق، قبل خوض المنتخب الإنجليزي سادس مباراة على التوالي في الدور قبل النهائي بالبطولات الكبرى.